يا فلسطينُ، لا تزالينَ عطـشى وعلى الزيتِ نامتِ الصحـراءُ
العباءاتُ.. كلُّها من حريـرٍ واللـيالي رخيصـةٌ حمـراءُ
المفروض بما إني مصري أشعر بالخزي و العار دلوقتي، صح؟ يؤسفني إني أخيب ظن القارئ العزيز لإني سأظل دائما و أبدا فخور بإني مصري. برغم خيانة و عمالة الحكومة المصريه اللي عمري ما اخترتها و رافضها و هفضل رافضها لغاية ما تغور عننا. برغم ده برضو انا فخور اني مصري لإني ولا خنت فلسطين ولا عملت حاجه ضد المقاومه ولا هعمل، الخونه هما السياسيين و زي ما عندنا خونه كل الدول العربيه بيحكمها خونه و كلاب، زي ما عندنا حزب وطني ديموقراطي زي ما فلسطين عندها فتح.